وسادة ماوس نابضة بالحياة ومرحة، تُعد الهدية المثالية لأي مُعلّم ثانوي يتمتع بروح دعابة رائعة. تتميز هذه الوسادة بعبارة "لا شيء يُخيفني، أنا مُعلّم ثانوي" الجريئة، إلى جانب نظارة، مما سيرسم البسمة على وجوههم في كل مرة يستخدمونها. سواءً كان ذلك بمناسبة أسبوع تقدير المعلم، أو عيد ميلاد، أو حتى لمجرد التهنئة، فهي هدية فريدة ومُدروسة للمُعلّم المُخلص في حياتك. أضف لمسة شخصية إلى مكتبه واحتفل بعمله الهام مع هذه الإكسسوارات المرحة والعملية.
* تصميم مضحك وجذاب للنظر.
* هدية مثالية لمعلمي المدارس الثانوية.
* مثالي لأسبوع تقدير المعلم.
* مثالي للمكاتب ومساحات المكاتب.
*هدية فريدة من نوعها وعملية.